أخبار العالم

رابط فيديو عميد كلية البصرة بدون تشويش: كل ما تحتاج معرفته عن فضيحة الدكتور عماد شعلان

في الأيام الأخيرة، انتشر خبر وفاة الدكتور عماد الشاوي، عميد كلية البصرة، داخل السجن، مما أثار حالة من الجدل والتساؤلات حول حقيقة هذه الأخبار وتفاصيل الفضيحة التي تورط فيها. سنتناول في هذا المقال قصة الدكتور عماد شعلان وما حدث معه، بالإضافة إلى تفاصيل الفيديو الذي تم تداوله على نطاق واسع، والرابط المباشر لمشاهدته بدون تشويش.

قصة فضيحة الدكتور عماد شعلان

بدأت القصة في 20 مارس/ آذار 2024، عندما تم تداول مقاطع فيديو للدكتور عماد شعلان، عميد كلية البصرة، وهو في وضعيات غير لائقة مع طالبات داخل مكتبه بالجامعة. الفيديوهات أظهرت مواقف تخالف القيم الأخلاقية والتربوية، وأثارت غضباً كبيراً في الأوساط الأكاديمية والاجتماعية.

الدكتور شعلان استغل منصبه في ابتزاز الطالبات واستغلالهن، ما أدى إلى تصويره وهو يقوم بأفعال تتنافى مع القانون والقيم الأخلاقية. نتيجة لذلك، تم التحقيق معه وإحالته إلى القضاء، حيث صدر حكم بحبسه لمدة 15 عاماً وفصله من العمل.

خبر وفاة الدكتور عماد الشاوي

وخلال شهر أغسطس/ آب 2024، انتشرت شائعات حول وفاة الدكتور عماد الشاوي داخل السجن نتيجة أزمة قلبية. ومع انتشار هذه الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي، نفى مصدر أمني رسمي صحة هذه الشائعات، مؤكداً أن الدكتور شعلان لا يزال على قيد الحياة.

رابط فيديو عميد كلية البصرة بدون تشويش

الفيديو الذي يظهر الدكتور عماد شعلان في الوضعيات المخلة بالآداب قد تم تداوله بشكل واسع على الإنترنت، ويتوفر الآن على العديد من المنصات. يمكن الوصول إلى الفيديو بدون تشويش عبر الروابط التالية على تيليجرام ومنصات أخرى، حيث يبحث الكثيرون عن الرابط المباشر لهذا الفيديو.

خاتمة: تظل قصة الدكتور عماد شعلان واحدة من القضايا التي أثارت جدلاً كبيراً في المجتمع العراقي، حيث أنها تكشف عن مدى التأثير السلبي لاستغلال السلطة في المؤسسات الأكاديمية. يتوجب على الجميع الوقوف بحزم ضد مثل هذه الأفعال التي تسيء إلى القيم التربوية والأخلاقية.

رقية أحمد

كاتبة شابة واعدة، تتميز بنظرتها الثاقبة وحسها الفني المرهف. تمتلك قدرة فائقة على صياغة الكلمات وتحويلها إلى لوحات فنية تعكس الواقع وتلامس وجدان القارئ. تتناول رقية في كتاباتها قضايا متنوعة، من الحياة اليومية والتجارب الشخصية إلى القضايا الاجتماعية والثقافية الملحة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عزيزي متابع عرب ميرور

نحن نقدر أن الإعلانات قد تكون مزعجه لك في بعض الاحيان، لكن الإعلانات هي مصدر دخلنا الوحيد، مّا يُمكّننا من الاستمرار في تقديم محتوى إخباري موثوق ومجاني لكافة متابعينا، نطلب منك إغلاق حاظر الإعلانات (Ad Blocker) أثناء تصفحك لموقع موجز الأنباء.

قم بإعاده تحميل الصفحه بعد اغلاق ad blocker !